غالباً ما كان ريدفورد يتجنب أضواء هوليوود، مفضلاً السير في طريقه الخاص.

على الرغم من أنه لم يفز قط بجائزة الأوسكار عن التمثيل، إلا أن الأكاديمية كرمت أعماله بجائزة الإنجاز مدى الحياة في عام 2002.

في النهاية، فضّل ريدفورد الشخصيات غير التقليدية بعض الشيء، تماشياً مع شغفه بالسينما المستقلة.

لكنه أصرّ دائماً على أن وسامته أعاقته كممثل، بدلاً من أن تساعده.

قال: "فكرة أنك لست ممثلاً بارعاً، بل مجرد شخص حسن المظهر، كانت دائما صعبة عليّ.

لقد كنت دائما فخوراً بأي دور ألعبه، كنت أجعل من نفسي تلك الشخصية".