تفند الأستاذة ستايسي أبوت بقوة الأسطورة القائلة إن أدب الرعب موجه للرجال، مؤكدةً أن "النساء كن دائماً من عاشقات أدب الرعب"، ومضيفة أنهن شكلن جزءاً أساسياً من جمهور الأدب القوطي منذ بداياته.

لكن المناخ اليوم مختلف، إذ هناك "عطش حقيقي للأصوات النسائية"، كما تقول الكاتبة فيرخينيا فييتو.

وتضيف: "أشعر بحظ كبير لأنني دخلت هذا المجال في وقت يرحب فيه بالنساء. لم أعد مضطرة لإخفاء شغفي أو لاستخدام اسم مستعار. بالتأكيد أعتقد أن هذا زمنٌ جيد لكاتبات الرعب".