أوضح خبراء المجلة الألمانية أن السبب قد يكون الغسل نفسه لأن الإفراط فيه يؤدي إلى قتل الميكروبيوم في فروة الرأس، ما يسهل على البكتيريا والفطريات الضارة الوصول إليها والتكاثر فيها، وبالإضافة إلى الرائحة الكريهة، يمكن أن يحدث الالتهاب والحكة بشكل متكرر.
ويمكن أن تؤدي التغيرات الهرمونية، على سبيل المثال أثناء الحمل، أو انقطاع الطمث، إلى انبعاث روائح كريهة من الفروة، حيث تفرز المزيد من الدهون والعرق ومع تراكمها على الفروة والشعر تظهر الروائح الكريهة.
وقد يكون السبب التهابها، ونصحت المجلة الألمانية باستشارة الطبيب بمجرد ظهور الرائحة والرغبة في الحكة أو ظهور بقع متقشرة على الفروة.




