وفي المحصّلة، يبقى التحدّي الأبرز هو ما إذا كانت الرياض ستقبل بأمر تنفيذي على غرار الموقَّع مع قطر، يعلِّق أمنها المستقبلي على تغيّر الإدارات الأمريكية، أم أنها ستمضي في المطالبة باتفاقية دفاعية مُلزِمة بين الحكومتين تضمن استمرارية الالتزام بغضّ النظر عن هوية الرئيس الأمريكي.