أثارت كلوي كارداشيان إعجاب متابعيها عبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد نشر صورة جديدة لها وهي ترتدي ملابس السباحة، مما جعلها تتصدر عناوين الأخبار مجدداً.
وتبرز الصورة قوامها الرشيق الذي ظهرت فيه بأفضل شكل لها حتى الآن، حيث تظهر عضلات بطنها المشدودة، وهو ما دفع الكثيرين للتساؤل عن سر هذا التحول الكبير في مظهرها.
ما هي أسرار رشاقة كلوي كارداشيان؟
تشير كلوي، التي تبلغ من العمر 40 عاماً، إلى أن فقدان 40 رطلاً من وزنها لم يكن مجرد نتيجة لنظام غذائي قاسي أو استخدام أدوية مساعدة على فقدان الوزن مثل أوزمبيك، بل كان نتيجة لتغييرات جذرية في أسلوب حياتها، بما في ذلك ممارسة الرياضة بانتظام وتحسين عاداتها الغذائية.
وشاركت في مقابلة تليفزيونية أن الطلاق المؤلم من لاعب كرة السلة لامار أودوم في عام 2013 كان نقطة التحول الكبرى في حياتها، حيث بدأت رحلة طويلة وشاقة نحو تحسين شكل جسمها وصحتها العامة.
ما هي أسرار رشاقة كلوي كارداشيان؟
تشير كلوي، التي تبلغ من العمر 40 عاماً، إلى أن فقدان 40 رطلاً من وزنها لم يكن مجرد نتيجة لنظام غذائي قاسي أو استخدام أدوية مساعدة على فقدان الوزن مثل أوزمبيك، بل كان نتيجة لتغييرات جذرية في أسلوب حياتها، بما في ذلك ممارسة الرياضة بانتظام وتحسين عاداتها الغذائية.
وشاركت في مقابلة تليفزيونية أن الطلاق المؤلم من لاعب كرة السلة لامار أودوم في عام 2013 كان نقطة التحول الكبرى في حياتها، حيث بدأت رحلة طويلة وشاقة نحو تحسين شكل جسمها وصحتها العامة.
الرياضة: جزء أساسي من روتينها اليومي
كلوي تشارك متابعيها بانتظام روتينها الرياضي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تبدأ يومها مبكراً في الساعة 4:30 صباحاً، استعداداً لجلسة رياضية تبدأ في الخامسة والنصف صباحاً.
هذه الجلسات تتكرر خمس مرات أسبوعياً، حيث تركز على تدريبات متنوعة تشمل تمارين القوة والتمارين القلبية (كارديو) واليوغا، كما أنها تتمرن مع شقيقتها كيم كارداشيان في بعض الأحيان تحت إشراف مدرب خاص.
النظام الغذائي: سبع وجبات يومياً
إلى جانب الرياضة، يُعتبر النظام الغذائي المتوازن عنصراً رئيسياً في نجاح كلوي في فقدان الوزن، حيث تعتمد على تناول سبع وجبات يومياً، وهو ما يشمل وجبات خفيفة مغذية ومتوازنة تساعد في الحفاظ على مستوى الطاقة طوال اليوم.
طبيب التغذية الخاص بها، د. فيليب جوجليا، أوضح في تصريحات إعلامية أنها في وجباتها اليومية تركز على تناول البروتينات والفيتامينات من مصادر طبيعية مثل الدجاج المشوي، الأسماك الدهنية مثل السلمون، والخضروات الطازجة.
التغييرات النفسية والعقلية: إعادة تدريب العقل
ما يميز رحلة كلوي كارداشيان في فقدان الوزن هو التغيير النفسي الذي صاحب التغير الجسدي، حيث تشير إلى أنها خضعت لتحول عقلي، بإعادة تدريب عقلها على تناول الطعام بشكل واعي.
وفي مقابلة سابقة، اعترفت بأنها كانت تعاني من مشاكل تناول الطعام بشكل مفرط، إلا أن ممارسة الرياضة والتزامها بنظام غذائي ثابت ساعداها في التغلب على هذه العادة السيئة.
كما كشفت أن موازنة الأمور في حياتها باتت أكثر وضوحاً بعد هذا التحول، حيث استطاعت أن تتوقف عن التعلق بالوزن الزائد أو الأرقام على الميزان، بل ركزت على اللياقة البدنية وقوة الجسم كأولوية.
تحت رعاية الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية وبحضور السفير التايلندي نظمت عمادة شؤون الطلبة في الجامعة وبالتعاون مع اتحاد الطلبة التايلنديين في الأردن، فعاليات "المهرجان التايلندي المصغر – Mini Thailand Festival"، بمشاركة مميزة من السفارة التايلندية في المملكة الأردنية الهاشمية.
كما شارك في الفعالية العميد ينال صايل الجازي أمين عام الاتحاد الرياضي للشرطة، والسيد ماهر الشخاترة رئيس جمعية الصداقة الأردنية التايلاندية، وأعضاء الجمعية، إلى جانب عدد من مسؤولي وموظفي السفارة التايلاندية، والدكتور محمد بن طريف عميد شؤون الطلبة وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وطلبة الجامعة.
وتخلل المهرجان مجموعة متنوعة من الفعاليات الثقافية والترفيهية، حيث شاركت مطاعم تايلندية معروفة في الأردن، بالإضافة إلى جمعية الطلبة التايلنديين في عرض أطباق ومشروبات وحلويات تايلندية.
وخلال الحفل أكد الدكتور بن طريف في كلمته على عمق العلاقات الأردنية التايلندية، مشيراً إلى أهمية تعزيز التعاون الثقافي والتعليمي بين البلدين، خاصة في مجال قبول الطلبة التايلنديين للدراسة في الجامعة، كما دعا إلى توسيع آفاق التعاون بين طلبة جامعة عمان العربية والطلبة التايلنديين في الأردن، وتعزيز مشاركتهم في المسابقات التي أطلقتها السفارة التايلندية لترويج السياحة والمطبخ التايلندي.
وقدَم اتحاد الشرطة الرياضي في مديرية الأمن العام عرضًا مميزًا في رياضة الكيك بوكسينغ ومواي تاي إضافة إلى أنشطة تثقيفية تهدف إلى نشر الوعي بالثقافة واللغة والسياحة التايلندية، واختتم المهرجان بإقامة مسابقات طلابية وتوزيع الجوائز على الفائزين وسط أجواء من التفاعل والبهجة.
وقد شهد المهرجان حضورًا مميزًا من طلبة الجامعة وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية الذين تفاعلوا مع الأنشطة المختلفة وسط أجواء من الفرح والتبادل الثقافي.




